رغم الكثير من الإستخدامات السيئة التى تتعلق بالويب المظلم ألا إنه يتم إستخدامه فى العديد من البلدان الديكتاتورية عن طريق الناشطين الحقوقيين و السياسيين لتجنب القبض عليهم عن طريق حكوماتهم القمعية و لإخفاء تعاملاتهم على شبكة الإنترنت كما أنه يتم إستخدامه أيضاًمن قبل الحكومات للتواصل بسرية كما أن ويكيليكس قد إستخدمت الإنترنت المظلم لإخفاء نشاطاتها بعيداً عن أعين الحكومات
نعم، محركات البحث على الإنترنت المظلم في حد ذاتها قانونية. إنهم يقومون فقط بفهرسة محتوى الويب المظلم الذي يمكن الوصول إليه بشكل عام.
شرح البيتكوين للمبتدئين.. كيف تستفيد منها وطرق الحصول عليها
الأمن: كود مفتوح المصدر وسياسات إفصاح شفافة تدعم مبادئ الشفافية.
وتكون جميع الارتباطات قصيرة الأمد لمنع مراقبة سلوك البيانات مع مرور الوقت.
في مواقع الديب ويب يوجد خدمات كثيرة للغاية، من بينها أيضا مواقع صحفية. صحفية؟ نعم، الفكرة الأساسية هنا أنه يوجد مجموعة من الأخبار والمعلومات، وكذا التسريبات الصحفية التي تصدر للعالم دائما. لكن بعضها شديد الحساسية، وقد يؤثر بشكل عام.
إنَّ الدخول في عالم الـ "ديب ويب" يجعل الجهاز المُستخدَم للدخول عرضة للقرصنة في حال اكتُشِفَت أيَّة معلومة عنه؛ وهذا يجعل نظام التشغيل ومحتويات الأقراص الموجودة على الجهاز بين يدي المخترقين، كما يستطيع بعضهم الوصول إلى أجهزة الإدخال الخاصة بالجهاز المستخدم واقتناص عينات صوتية وصورية للمستخدم، واستخدامها بطرائق غير أخلاقية.
تابع آخر أخبار التكنلوجيا والإنترنت وتعرف على آخر التطورات العليمة.
كلمة ديب ويب ، الديب ويب عندها يُدَق ناقوس الخطر في عقلك على أنه واحد من أخطر الأماكن على الإنترنت. فهو مكان يمتلئ بالأمور الغير القانونية، واختراقات كثيرة، ويشكل خطورة على حاسوبك أثناء عملية تصفحه.
ببساطة، يمكن القول أن الديب ويب هو المحتوى الذي لا يُمكن الوصول إليه عبر محركات البحث التقليدية، بينما الدارك ويب هو جزء من هذا المحتوى ولكنه يتميز بالسرية والخصوصية الشديدة.
المستوى المتوسط: يضم هذا المستوى كيفية اختراق الأجهزة والحصول على ما بها من معلومات وصور لابتزاز أصحابها.
أمثلة: المحتوى الأكاديمي المحمي، السجلات الطبية، البنوك الإلكترونية، وغيرها.
الانترنت المظلم هو مجموعة فرعية من “الويب العميق”. الشبكة العميقة ليست سوى جزء من الإنترنت غير متوفر لمحركات البحث.
ما هي أفضل التطبيقات التي تقدّم لك العملات الرقميّة مجانًا؟